الأيام كانت بتعدي وأدهم بينزل الشغل وهي طول النهار في أوضتها ، كنت بعمل كل حاجة في البيت وهي ولا هنا
ومكنتش قادرة أحكم اذا هي شخص كويس ولا لأ في البداية بس بعدين عرفت
close
– نور افتحي دولابك !
– في ايه يا أدهم ؟ ومالها نرمين بتعيط ليه ؟
– السلسة الدهب اللى أنا لسه جيبهالها مش لقياها ، شوفيها عندك
كنت بصاله وأنا بقول لنفسي يعني ايه ؟ قصده ان انا ممكن أسرقها ؟ ، كنت حاسه ان لساني حصله عجز ورديت عليه وانا بتهته
– متخي … ل إني ممكن أسر.. ق ؟
– أنا مبقولش كدا ، هي بس عاوزه تتفتش في كل البيت ، ريحيها بقا وافتحي الدولاب
طلعت المفتاح وفتحت الدولاب وأدهم قعد يفتش وبعدين طلع العقد وقالي
رديت عليه وانا مصدومة
– صدقني معرفش ايه اللى جابه هنا ؟
– كنتي قوليلي انك عاوزه زيه ، مكنتش متوقع منك كدا
وقعت ع الأرض وانا بعيط وبقوله
يتبببببببببببببببببع