رواية كنوز المستخبي بقلم شهد هاني عبد الحافظ

يوسف : طالع الشقه بيقول انا لازم اوصل لي كارمن عشان محمد يسامحني هو طالع فاجأة بيشوف صديق طالع يجري من علي سلم ايده غرقانه د*م بيقول مالك ي بني.

صديق:بيزقه بيطلع يجري .

close

بيطلع يوسف:الشقه بيلاقي الباب مفتوح بيدخل بيتصدم من كارمن واقعه غر**قانه في د**مها بيقول كارمن بيقعد علي الارض بيشلها بيكلم الإسعاف بسرعه.

كنوز :نامت بعد راحه حست بسعاده كأنها مش فتاة ال15 .

بيدخل جعفر :لما بيلاقي محمد نايم علي الكنبه جنب سرير كنوز بيدخل بيقعد علي كرسي قدام سرير كنوز بيمسك أيدها بيبوسها بيقول حقك عليا ي بنتي انا عارف اني جيت عليكي ظلمتك مع انك يتيمه انا اسف ليكي.

كنوز:دموعها بتنزل مش عايزه تفتح عينيها……محمد عمل نفسه نايم.

جعفر :بيقوم يبوس راسها بيقول من انهارده ورايح بوءك مش هياكل غير الشهد بس سامحني.

كنوز : بتفتح عينيها بترمي نفسها جوا حضن جعفر بتقول انا مسمحاك ي جدو بس انا كنت عاوزه تقف جنبي مش تجرحني مش اهرب السبب جدي .

جعفر:حقك عليا انتي عارفه عرق الصعيدي عندنا احنا رجاله حاميه تعرفي انا لما حسيت اني ممكن اخسرك عرفت قد اي انا بحبك حقك عليا ي بنتي

كنوز:حضنت جدها وقالت احضني جامد اوي وجيلي شيكولاته زي م كنت بتعمل معايا في الحضانه.

جعفر ؛بيطلع من جيبه كرتونه بيقول جيبها ليكي من سفر عشان عارف انك هتقومي لأني واثق في ربنا

محمد بيضحك:بيقول هو انا مش ليا حابه من الحب دا ولا اي.

جعفر :بيبص ليه بيقول اسكت ياض بيبص لي كنوز اه ي حبيبت جدك انتي دلوقتي مش محتاجه بوز الاخص دا يبقي جوزك قولي ليا نطلق نجيب المأذون دلوقت غمز لكنوز.

كنوز :مسكت في جعفر بتقول يلا بسرعه ي جدو هات المأذون.

محمد بغضب :نعم نعم بقي كدا ماشي مفيش طلاق مش هطلق….

يتبببببببببببببببببع

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top