قصة زوجتي خائنة

واصبحت اترقب فرصة غياب زوجي حتى جاءت السفرة التي كنت انتظرها فقمت بالاتصال بعمار مبشرة له اني زوجي سافر وفعلا اعطاني عنوان بيته فلبست احلى الثياب عندي وغادرت متوجهة الى منزله
قرعت الجرس ففتح لي الباب بنفسه وقال لي حبيبتي تفضلي البيت بيتك فدخلت خائفة بعض الشيئ

جلست على الكنبة واخذ يحدثني عن اعماله وعن مغامراته وكيف انه لايستطيع النوم منذ رآني في المطعم وبصراحة من كثر مغازلته لي وددت ان اقوم واقبله لانني لم اسمع كلاما جميلا منذ زواجي

close

وفجأة طلت فتاة هي نفس الفتاة التي كان يجلس معها في المطعم جميلة جدا تلبس قميص نوم شفاف ذات جسم جميل محمرة الخدود ملونة الشفاه فشعرت بالغيرة منها كثيرا وسألته غاضبة من هذه انها الفتاة التي كانت معك لماذا تخدعني فرد مبتسما لماذا كل هذا الغضب انها خادمتي المخلصة شيماء

لكن رغم هدوئي مازلت خلال جلوسي اشعر انها ليست خادمة فقط وقام بشرح قصته مع شيماء التي كانت لا تبلغ من العمر (18) سنة كيف عثر عليها يتيمة الاب والام وقام بتربيتها والاعتناء بها وانه لا يستطيع ان يتركها خوفا عليها من الشباب

يتببببببببببببببع

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top