روحت البيت ودخلت البلكونة وانا ببص في البلكونة لقيت نفس المسخ اللي شوفتو بس المرة دي كان
ماسك ايد طفل صغير بصيت للطفل بتركيز واتصدمت. ايوه دا ابنى لؤى طب ازاى دا ميت من سنتين جريت لجوا البس اي حاجه عشان اتأكد من اللى شوفتو
ونزلت وروحت ناحيه العمارة اللي فيها الشقه لكن لقيت عم حمدي البواب بيسألني رايحه فين لكن انا كنت بجري زي المجنونة وهو كان بيجري ورايا
بيسألني رايحه فين لكن انا روحت للشقه وقعدت اخبط بجنون لحد ما الباب اتفتح لقيت اللى فتحلي الباب هو جاري بصتلو بجنون وقولتلو ابنى فين
لقيتو بيبصلي بأستغراب وبيقولي ابنك مين بصيتلو وانا بقول انا شايفه ابني كان هنا وزقيتو وروحت ناحيه البلكونة لكن ملقيتش اي حاجه
كنت هتجنن من اللي بيحصلي لقيت جاري بيبصلي بأستغراب وبيقولي هو في ايه
بصيتلو وانا بعتزر وقولت انا اسفه ليك بس انا فعلا شوفت ابني وكان ماسكه مسخ قالي انتي ليكي ابن
بصيتلو بحزن وقولتلوا ايوا ابني الوحيد كنت انا وجوزي رايحين مصيف وكان معانا ابننا وفجأه عملنا حادثه واتنقلنا للمستشفي لكن ملحقتش انقذو ومن ساعتها وانا عايشه فى حزن
لقيتو بيبصلي بشفقه ومتكلمش ونزلت من عندة لقيت عم حمدي قولتلو انت مشيت ليه يا عم حمدي قالي انتي حره انا قولتلك تبعدي عن الشقه دي وجارك بس انتي مسمعتيش الكلام
قولتلو حتي لو مسمعتش الكلام تسيبني وتمشي قالي انا مبحبش اطلع الشقه دي بالذات وقعدنا نتكلم
وانا استأذنت وروحت البيت ونمت لكن حلمت بشئ غريب هو ان ٠٠
يتبببببببببببببببببببببع