رواية بالحلال نلتقي بقلم آيات عبد الرحمن

بيمر 23 سنه وبطلتنا بتكبر بتكون بنت

متكبره جدا وفي طريقها للعوده لبيتها بتخبط في عربيه بتنزل بسرعه كبيره وهى في قمة غض”بها

close

ريموندا:ينهارك زى وشك كسرت العربيه دا انا لسه مشترياها من يومين

بتنزل بنت من العربيه وبتقول بصوت عالي

مش تفتحى ياعمياااااء

ريموندا:يعنى كسرتي عربيتى وبتغلطى دا انتى يو”مك اسود

وفي لحظه كانت البنت نايمه علي الارض وريموندا فوقها ومفيش حد قادر يبعدها عنها

في نفس المكان واقف ولد وراكن علي عربيته وبيتفرج من بعيد ومبتسم

هما دول بنات مصر بقي هههههه عندنا في الصعيد اللي عيونها تتكشف تبقي لاإتر”بت ولا شافت ريحة التر”بيه

اما دى كاشفه اكتر مامغطيه وعلي وشها ياجى 2 كيلو دقيق وعلي خدودها وشفافها ياجى كيلو طماطم الله وايه اللي علي شعرها ده حاطه عصير موز على شعرها

هههههههه والله ماتاجى الصعيد عندنا ماهتخرجى منها حيه ههههه

لا بس الحق يتقال جامده جوى جوى الله يكرمك يابوى خليتنا نشوف بنات المصاروه كيف مابنسمع عنهم في التليفزيون

انا اسحب نفسي كده وامشي من هنا احسن ماتخلص مع الضحيه دى وتيجى عليا ههههههه يامعين

وبيركب عربيته وبيمشي

بعد حوالي من نصف ساعه موبايل محمد بيتصل وبتكون ريموندا محجوزه في قسم الشرطه

محمد اول مابيعرف بكده بيجرى بسرعه علي القسم وبيتكلم مع الضابط والبنت المضر”وبه وبيخرجها وبترجع معاه

محمد:ممكن اعرف ياست هانم عملتي كده ليه

ريموندا ببراءه:سورى بابي

محمد:انا كل مره مش باخد منك غير الكلمه دى

ريموندا لفيت وشها الجهه التانيه
يتببببببببببببببع

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top