رأفت:ايه غااارت في دا”هيه ولا لسه
الدكتوره بقرررف وحزن علي حالة سعاد: سعاد في خطر كبير اوى كانت محتاجه كمية د”م كبيره شوفت ليها متبرع عشان متأكده ان انت عمرك ماهتعطيها د”مك
رأفت:أحسن بردوا
في عدالة وفي محكمه تاخد ليها حقها والمفروض الدكاتره دى تبلغ عنه ماتقلقوش
بيمر يومين وسعاد بتتحسن شويه وبتخرج من المستشفي
البيت كله ناس من البلد جايين يحضروا قراءة فتحة الطفله بنت سبع ايام علي طفل في عمر سنتين الطفلين دول هما ابطال الروايه مش رأفت وسعاد انا جايباها من الاول خالص
بتتم قراءة الفاتحه وبيكون في احتفال كبير في بيت رأفت الحسنين ورقص واغانى
عند سعاد بتقوم بتعب تجهز شنطة هدومها هى وطفلتها وبتحذفها لمجهول من الشباك وبتنزل من الباب الخلفي بصحبة الصغيره واول مابتفتح الباب بتلاقي المفاجأه اللي ماخطرتش علي بالها خالص
سعاد اخدت طفلتها اللي اتخطبت وهى بنت سبع ايام وحاولت تهرب بيها بمساعدة شخص مجهول فنزلت بكل هدوء وخرجت من الباب الخلفي للبيت وهى خارجه كانت المفاجأة ٣ كلااااب واقفين قدام الباب شكلهم مرعب اوى قفلت الباب تانى وهي عندها خيبة امل كبيره وطلعت فوق تانى عشان تشوف المجهول وتعرفه ان في كلاااب عند الباب ومش عارفه تخرج منه
بيتنهد المجهول ده وبيمشي وبعد كده بيأمرها تنزل بس بسرعه
نزعلت سعاد ومعاها طفلتها وخرجت من الباب وقفلته
بيطلع رأفت عشان يااخد الطفله ينزلها لوالد الطفل اللي خطبها مش بيلاقيهم
بينزل بكل سرعه تحت وبصوت عالي: والله ماهر*حمك ياسعاد
يتببببببببببببببع