محمد: ششش اهدي يا لطف اهدييلطف: انت انت قت*لتها انت همجي وجاهل وو لسا مكملتش كلامها وكانت واقعة من طولهامحمد: هنعمل اي يا طنط دي انهارتمامت لطف: هنعمل اي يعني دا قضاء ربنامحمد: خلي بقى البنات عندك اسبوع كدا لغاية ما افوق كدامامت لطف: هووف حاضرمحمد راح نحية لطف وخد ابنه من حضڼها بس لطف قلقت وشددت على حضن الولدمحمد زق ايديها وخد الولد وخرج برا راح سجله بأسم سليمعدا اليوم ولطف تتخرج من المستشفى النهاردةاول ما وصلت البيت اتفاجأت أن البيت زي الزريبة حرفيا وكله قـ،ـرف وازايز بي*رة ( حسبي الله ونعم الوكيل في صانع هذه الأشياء)لطف: يا نهار اسود اي دامحمد: دا بيتي واعملي اللي يعجبنيلطف: وجبت ستات ولا لامحمد مسك لطف من شعرها وزعقمحمد: ميخصوكيش انا اعمل اللي يريحني فاهمة ولا..
.لطف كانت بټعيط اوي والنونو عمال يصرخمحمد زق لطف بسرعة وشال النونو من على الكنبة وحضڼه وپاس دماغه وقعد يهز فيه وحده ونزل الشارع يتباهى قدام أصحابه والقهوة والناس
أنه جاب راجل ولطف بتبص للهم اللي رجعتله التنضيف والإهانة تعبت من كل دا جابت آخرها خلاصبدأت لطف تلم كل الازايز والورق وتنضف وتفتح الشبابيك تهوي رائحة السجايرلطف خلصت تنضيف بليل ومعدتش قادرة وطول ما هيي بننضف بتفكر في حاجة واحدةمحمد اتاخر كل دا زمان الولد هيموت من الجوع
لطف خلاص طفت ع الاكل ولسا هتقعد دخل محمد من بابا الشقة وقالخدي الواد رضعيه لحسن جاعازاي تأخره كل دا زمانه هيموت من الجوعم انا اكلته عيش فينولطف عيونها توسعت وlټصدمت دا لسا عمره شهر ازاي يعني دا بيبي انت اتجننت ولا اياتكلمي بأدب يا لطفففففسكتت خالص وبدأت ترضع ابنها والولد بدأ يرضع من كتر جوعه نعس وهو بيرضع قامت شالته ودخلته الاوضة وراحت حطت الاكل ل محمدانا تعبت لي بتكلمني كدادلوقتي بڈم ..ا كانوا هيقولوا يا ابو الواد هيقولوا يا ابو البنات عشان الواد