جاى شايل
بلالين و حلويات و لبس لبنتى و داخل يغنى يا بنات يا بنات ال مخلفش بنات ، كنت مرعوبه اصلا بس دخلته و فرحته فرحتنى و خلتنى عايزه ادخل بسرعه و اخرج عشان اشوفه و هو شايلها هيبقى عامل ازاى !
قالى ؛ بقولك اى انا واقف قدام العمليات مستنى البت
دى ال خلتنى زى الاهبل كدا و انا شايل البلالين عشانها ، كنت حاسه انه بيدارى خوفه عليا بهزاره ؛ بس قرب منى وباس راسى وقالى متقلقيش انا معاكى ،
كنت متوقعه من كتر انتظاره لبنتى انى لما افوق هلاقيه مش سايبها ومش راضى يديها لحد ، لما فقت لقيته مش سايب ايدى انا ! ، بقوله مش شايلها ليه ! قالى مش عارف افرح بيها وانا قلقان عليكى !
صدق ربى فى قوله ” سنشد عضدك بأخيك ”
close