أنا أتجوزت عرفى من ورا اهلى

تركيا

فضلت واقفة ابصلها بغي،ـظ ومبتسمتش حتى لحظ ماسمعته كمل وقالها : ودى حور تب….

close

قاطعته وانا مش عارفة قاطعته ليه وقولتلها بسماجة: مراته

لقيته حرك ايده فى شعره وابتسم فالقتها مدت اديها وقالتلى : Welcome

اما صدقت مسكت اديها لقتنى بضغط عليها جامد وانا بقولها بسماجة برضه: اهلا ياختى

علامات الوجع كانت باينة على وشها فالقيت اسر سحب ايدى من اديها وهمسلى : براحة على البت

همستله من بين سنانى: اعملها ايه يعنى هى اللى شبه العروسة اللعبة بتتكسر من اقل لمسة

لقيته كح عشان يدارى على ضحكته وقالها: Sorry ،،،عايز اعرف وصلتى لايه ياعليا

لقتها بتتكلم عربى مكسر وبتقول: ما تقلق أسر قدرت اوصل لموقع عاصم عن طريق رقم الفون اللى عطيتنى ياه

اخد نفسة وقالها: طب تمام ابعتيلى الموقع

ردت : بعتلك ياه اليوم وعرفت انو راح يسوى حفله بالمنتجع تبعه اليوم باليل

قالها: حلو اوى اشوفك باليل

ردت بنظرة جر-يئة: بشوفك حبيبى وماتنسا تجيب هاى القمر معك اليله.

بصتلها بقـ،ـرف وانا واقفة مغلولة منها قال حبيبى قالى اللى يحبها برص رديت عليها وانا ماسكة ايد اسر: متقلقيش ياروحى جوزى مش بيروح مكان الا لما ياخدنى معاه

ردت عليا بأبتسامة: منيح كتير بشوفكون بليل

ولسة هتسلم على اسر وتب-وسه وقفت قدامه وبس-تها انا وقولتلها بسماجة: اصل عنده برد .

لقتها بصتله بأستغراب وبعدين مشت قدامنا بمياعة والله كان هاين عليا اديها قلمين على وشها اللى كله ميكب دة لحد ماسمعت ضحكة أسر فاقولتله: مش عارفة مالك من صباحية ربنا وانت عمال تضحك انت شارب حاجة

قرب وشه منى وقالى: مش قولتلك بكتشف فيكى حاجات جديدة

قولتله بلجلحة: انت ..انت غريب اوى النهاردة على فكرا وسايبها تب-وسك كدة عادى ومبتتكسفش.

ضحك وهمسلى: طب بمناسبة انى مبتكسفش ،،انا شوفت كل حاجة لما كنت عامل نفسى نايم .

برقت عينى من الصدمة وبقالى وهو باصص فى عينى وبيغمزلى :طب بمناسبة انى مبتكسفش بقا،، انا شوفت كل حاجة لما كنت عامل نفسى نايم.

برقت عينى من الصدمة وانا شيفاه على نفس الابتسامة ،،لقيت الغي،ـظ بيكبر جوايا فابصيت على البسيم اللى وراه وقربت من أسر وزقيته بأيدى الاتنين على البسيم فابان على وشه الخ-ضة

وفى ثوانى لقيته وقع جوة البسيم وشوية وطلع راسه وهو بينهج وانا جريت من قدامه لحد ما وصلت على الاوتيل وطلعت الاوضة .

كنت واقفة فى الاوضة لوحدى مكنتش قادرة استوعب وقاحته وازاى مأخدتش بالى منه وهو نايم وفاجئة غمضت عينى وصرخت بكل صوتى عشان اطلع الغي،ـظ اللى جوايا واول ماسمعت الباب بيتفتح جريت على الحما-م وقفلت الباب من جوة وشوية ولقيته بيخبط على باب الحم-ام وبيقولى بز-عيق: افتحى ياحوووور،،انتى فاكرة بكدة بتهربى منى.

زعقت اكتر وقولتله : مش هفتح لانك واحد معندكش احساس.

رد عليا بزع-يق: حد قالك تغي-رى هدو-مك قدامى

اتلجلجت وصر-خت فيه وانا بقوله: ا..اس..اسكت بقااااااا انت واحد قلـ،ـيل الاـ،ـدب.

رد بز-عيق: طب افتحى الباب ياحور اخر مرة هقولك.

اخدت نفسى وقولت بصوت واطى: الهى يتفتح دماغك ياشيخ على الكسفة اللى كسفتهالى دى

رد بزع-يق اكبر: سمعتك ياحور وعقابك بيزيد.

رديت بزع-يق: هتعمل ايه يعنى دة انت مسبتش حاجة معملتهاش امتى اخلص منك بقا ومن برود اعصابك دة.

مسمعتش صوته بس سمعت صوت باب الاو-ضة بيتفتح ويتقفل يعنى هو حارق دم-ى وعماله ازع-ق فيه وهو بكل برود سابنى ومشى.

فافتحت باب الحمام بقوة واكتشفت ان دى كانت خدعة منه وانو كان مستخبى واول ما فتحت الباب مسكنى بكل قوته من وسطى وشالنى على دراعه ودخل بيا الحمام وحطنى فى البانيو وكل دة وانا مصدومة وعمالة اصرخ لحد مافتح الدش عليا وقالى بنهجان: بتهربى منى ياحور ،، لا وكمان اتجرأتى وزقتينى فى البسيم ……….وبعدين قرب من ودنى وقالى: قولى على نفسك يارحمن يارحيم.

زقيته بايدى وقولتله بنهجان كأنى بجرى وانا تحت الماية: هو انت حياتك كلها تهديد كدة

ز-عق فيا وقالى: امال عيزانى اسقفلك بعد اللى عملتيه.

رديت بزع-يق: دة ناتج عن اللى قولتهولى.

ولسة هطلع من تحت الد-ش لقيته ثبت ايدى على الحيطة ودخل معايا وهمس قدام شفا-يفى: مش قولتلك بكتشف فيكى حاجات جديدة.

كانت شف-ايفى بترتع-ش وجس-مى كله بيرتعش من الماية اللى نازلة على جس-مى والهدوم لزق-ت عليا فاقولتله بلجلجة: انت..انت اللى بقيت غريب اوى وتصرفاتك غريبة.

قرب اكتر وقالى بهمس: مالها تصرفاتى؟

لقيته بيرخى ايده اللى مثبته ايدى على الحيطة وكل اللى طلع منى وقتها انى ناديته بضعف: أسر.

فاجئة لقيته طبع بوسة هادية حنونة على شفايف-ى وبص فى عينى وقالى بضعف: ياريتك ماقولتى اسمى.

كنت واقفة بين ايده مزهولة من تصرفاته لحد مالقيته قفل الدش وشالنى على ايده وطلعنا من الحم-ام ومعرفش ازاى لقيت نفسى على السر-ير وهو جمبى ودى كانت اخر حاجة اتوقعها ان احنا نعيش زى اى اتنين متجوزين وميبقاش جوازنا على الورق بس.

صحيت على بليل لقتنى نايمة على صدره فارفعت راسى وبصتله لقيته نايم تأملت ملامحه وانا مش قادرة اصدق اللى حصل بينا والاغرب انى مش مدايقة وجوايا احساس ان عايزة افضل فى حض-نه كدة على طول

لقيته بيحاول يفتح عينه فحطيت راسى على صد-ره بسرعة وغمضت عينى جامد مش عيزاه يشوفنى فالقيته بيحرك ايده على شعرى وبيقولى بهدوء: عارف انك صاحية.

لقتنى غمضت عينى اكتر مش عايزة ابصله معرفش دة خجل ولا خو.ف ولا ايه بالظبط لحد ما نادانى: حور

واخيرا رفعت راسى وبصتله بخجل لقيت نظرته المرادى مختلفة عن كل مرة حاستها حب فاطولت فى نظرتى له لحد ماسمعته بيقولى: ندمانة؟

لقيت عينى رغرغت بالدموع وانا بقوله: مش عارفة …..وسكتت شوية وكملت: انت ليه عملت كدة ؟

مسح دموعى وقالى: انتى مراتى.

قولتله بوجـ،ـع: بس هنطلق.

حط وشى بين ايده وقالى: بس انا مش عايزك تبعدى عنى.

قولتله بدموع: ليه؟وازاى انت من كان يوم كنت عايز تق-تلنى.

قر-ب وشه منى وقالى: ومقتلتكيش وعمرى ماافكر اعملها.

قولتله بدموع: انا مبقتش فهماك.

رد بهدوء: مش مهم كل اللى عايزك تفهميه ان فى كل الضلمة اللى انا فيها دى …انتى النور الوحيد اللى بيشدنى له.

رديت بدموع: طب ماتسيب الضلمة دى وارمى كل حاجة ورا ضهرك وتعالى نعيش فى النور.

ابتسم وقالى: ياريت كان ينفع…بس مش هقدر ابص لنفسى فى المرايا طول منا سايب حقى وهفضل حاسس نفسى ضعيف.

مسكت وشه بين ايدى وقولتله بحب: حقك محفوظ عند ربنا وانت عملت كل اللى تقدر عليه.

حط ايده على ايدى وباس كف ايدى وقالى: فاضل خطوة واحدة بس واوعدك من بعدها هعوضك عن كل اللى شوفتيه …. وهتغير عشانك ياحور.

نزلت دموعى وانا بقوله: خايفة اكون بحلم خايفة يأسر اتوجع تانى.

همس قدام شفا-يفى: مش قولتلك قبل كدة ان انا الس-م والترياق فى نفس الوقت…فالما الس-م يختفى هيفضل الترياق عشان يداويكى .

وطبع بو-سة حنونة على شف-ايفى وعشنا تانى اجواء الصبح وكنت حاسة انى بحلم حلم جميل ومش عايزة افتح عينى واصحى منه ولا عايزة افكر فى اللى حصل زمان وعايزة امحى كل حاجة وتفضل بس الذكرى دى محفوظة فى دماغى للابد.

وبعد حوالى ساعة لبسنا وجهزنا عشان نحضر الحفلة وقبل مانمشى مسك ايدى وقالى بهدوء:

مش عايزك تخافى واتصرفى زى ما قولتلك بالظبط اتفقنا.

اخدت نفس عميق وهزيت راسى بنعم فالقيته باس جبهتى بحنيه وقالى: انا هكون معاكى متقلقيش .

عدلت الطرحة وقولتله بخجل: هو انت هتدخل معايا الحفلة؟

قرب منى وقالى: مش هينفع عشان محدش يعرف انى تبعك

استغربت وقولتله امال انت هتدخل ازاى؟

كح وقال: هدخل مع عليا

رديت بغي،ـظ: نعم ياخويا.

ابتسم وقالى: لازم ادخل معاها عشان محدش يشك فيا واقدر اتابعك براحتى.

قولتله بأستغراب: تتابعنى ازاى!؟

لقيته حط على طرحتى برووچ (شبه الدبوس) ضغير وشكله حلو سألته: ودة ليه؟

قالى بهدوء: دة فيه كاميرا صغيرة هتخلينى لاقط صوت وصورة ليكم هتظهرلى على كاميرت عليا فهمتى ياقطتى.

بربشت بعينى وانا حاسة بقلق من جوايا فاقولتله بتوتر: ماتقولى تانى اعمل ايه احسن انا نسيت وحاسة انى هخرب الدنيا.

نفخ وقالى بنرفزة: وبعدين بقا مش قولتلك قبل كدة ان الخو.ف لما بيدخل على القلب بيضعفه خليكى واثقة فى نفسك وافتكرى ان اللى هتقعدى معاه دة قاتل ابوكى يعنى هو اللى يخا-ف منك مش انتى سمعتى.

اخدت نفس عميق ودعيت من جوايا ان ربنا يسترها معانا ويعدى النهاردة على خير .

وبعد شوية كنا موجودين فى الحفلة ،،دخلت انا الاول وبعد 10 دقايق اسر دخل هو والست عليا وماسكة فى ايده جامد اللى هكسرهالها النهاردة مسكت نفسى وبعدت عينى عنهم عشان متهورش وقبل مانمشى كان أسر عطينى فون نتواصل بيه مع بعض فالقيته بيرن عليا فرديت بنرفزة: هى السنيورة ماسكة ايدك كدة ليه؟ شكلها مش هتجبها لبر النهاردة.

كنت شيفاه من بعيد بيبتسم وسمعت صوته فى الفون بيقولى: طب ممكن تركزى فى المهم ،،واظن انا وريتك صورة عاصم النهاردة فاركزى بقا عشان تعرفى هتعملى ايه لما تشوفيه.

قولتله بغي،ـظ: سى زفت لسه مشرفش خلى العروسة اللعبة اللى جمبك دى تسيب ايدك بدل مااجى اكسر-هالها وخططتك كلها هتبوظ.

شوفته بيسحب ايده من اديها وهو بيبتسملها فاقالى : ارتحتى كدة.

قولتله بغي،ـظ: وبتبتسملها كمان دة كان ناقص تعتزر وانت بتسحب ايدك.

رد عليا بز-عيق: حوووووور

رديت بنرفزة: اقفل يأسر انا مش طايقة نفسى

وبعدين قفلت الخط لقيته بيضحك بصتله بغي،ـظ وبعد شوية عاصم الكحلاوى دخل الحفلة وكان حواليه 4 بودى جارد وحقيقى خالف توقعاتى ،،كنت متوقعة انى هشوف راجل عجوز واللى

يتببببببببببببببببببببع

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *