– نهاركِ أسود أنتي مين ودخلتي أوضتي ازاي!

– ‏وممكن برضو تبقي قريبته وكانت عندهم صدفه ي فالح

– ‏بص أنا عندي خطة لو أتنفذت هنخلص نفسنا من الورطة دي ونطلع منها صاغ سليم ونرتاح

close

– ‏أنت إلا يعرفك يعرف راحة أبعد عن القت.ل أنا مش مستغني عن حياتي

– ‏اااه ي دماغي أنا فين ح حمزة اااه

– ‏ألحق دي بدأت تفوق

– ‏ششش أطلع أنت دلوقتي أستناني برا

– ‏وهو بيترعش ” هت هتعمل أيه ي وائل اوعي تكون ه…

” برقله بغضب فطلع برا بسرعة ”

– ح حمزة أنت فين اااه

” رمي ع وشها ميه فشهقت بخض.ة وهي بتر.تعش

فتحت عينيها وكأن السيناريوا بيتعاد تاني قدامها ”

– صرخت في وشه بقهر.ة” يابن الك*لب ي حيوان

– قام شدها من شعرها بقوة ” قلة أدب صدقيني هي رصا.صة واحدة وهخليهم يترحموا عليكي العمر كله

– ‏بغضب وهي بتهز الكرسي ” وغلاوة عمري إلا ضاع وكل دمعة نزلت مني بسببك لأقت.لك

– ‏ضحك بكبرياء وهو حاطط إيده ع وشها وبينزلها ع جس.مها بخ.بث ” يظهر الكام شهر إلا فاتوا خلوكي تنسي أنا عملت فيكي ايه بس عادي افكرك تاني

– بإستم.اتة ” أنت فاكر نفسك راجل دا أنت أحقر من أني اقول عليك حيوان بتستقوي عليا وانا مرب.وطة ي وس-خ

– ‏بغضب ضر.بها بالقلم قطع التيشيرت إلا كانت لبسها وهو بيفك زراير القميص بعصبية ” وحيات أمك لوريكي إذا كنت راجل ولا لأ

– ‏صرخت بر.عب ” ي حمزاااا ألحقووني

” دخل وائل وهو متعصب ضر.ب سيف بالقلم وزقه بعيد عنها”

– أحنا في أيه ولا في أيه وسا.ختك دي هتوصلنا لحد فين تاني مش كفاية إلا أحنا فيه بسببك

– سبني أربيها شكلها نسيت نفسها بنت الوس*خة بتقول عليا مش راجل

– لو قربتلها تاني أوعدك أني اول واحد هيقفلك فاهم عاوزين نخلص بقي من الزف.ت إلا وقعتنا فيه ده

*روايتي بقلمي فاطمة إبراهيم*

– ‏جاب كرسي ووقعد قدامها وهو بيجز ع سنانه بغيظ” كنتي في فيلا الخوري بتعملي ايه ؟

– ‏بغضب ” وأنت مال أهلك

– ‏مسكها من شعرها” انتي فاكره نفسك مين لما أسأل ع حاجة تجاوبي وأنتي وشك في الأرض واحدة زيك المفروض رأسها متترفعش ابدا

– ‏ليه هو أنا أمك !

– ‏يابنت ال..

– ‏قاطعه وائل ” بقولك ايه أنا ماسكة عندك بالعافية أحسنلك تجاوبينا ع أسئلتنا لو كنتي عاوزة تطلعي من هنا ع رجلك

– ‏عاملة نفسها بنت باشا وهي آخرها خدامة وكمان مطر.ودة بشنطة هدومها

– ‏اتكلمي كنتي هناك بصفتك أيه !!؟

– بتوتر ” أيوا كنت شغالة هناك

– ‏جالك كلامي الأشكال دي أنا بعرفها من أول نظرة

– ‏وكانوا طردينك ليه بقي إن شاء الله ومين حمزة إلا صدع.تينى بيه دا

– ‏بخوف أول ما سمعته قال حمزة ” حمزة مين أنا معرفش حد بالاسم دا

– ‏وائل بجدية ” حمزة دا يبقي أخو فريد !!

– ‏ضحك سيف ” أوبااا دا أنتي راسمة ع تقيل بقي حمزة الخوري مرة واحدة ” بغمزة” بس بصراحة تستاهلي دا كان هيتبسط أوي

– ‏بعياط وهي بتتوعدله” متجبش اسمه ع لسانك الو.سخ لو كان هنا دلوقتي كان قطعك

– ‏وهما طردوكي بقي علشان الخدامة بتحب بنت الباشا ولا علشان خد منك إلا هو عاوزه وزهق

– ‏انا أشرف منك ومن أهلك بس هقول ايه ما أنت واحد متعرفش يعني ايه شرف أصلا

– ‏شرف مين ي أم شرف عليا أنا الكلام دا

– ‏سيبك منها دلوقتي ي سيف وتعالي معايا شويه

– حط إيده ع خدودها” ‏ثانية ورجعلك تاني ي حلوة

– رجعت رأسها لورا بشم.ئزاز” ‏يلعن.ك واحد خن.زي*ر بصحيح

– وائل بخوف ” ها هنعمل ايه دلوقتي

– ‏الحمد الله أهم حاجة أنها مطلعتش قريبة حد منهم

– ‏أيوا يعني أيه

يتببببببببببببببببببع

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top