– نهاركِ أسود أنتي مين ودخلتي أوضتي ازاي!

– ‏تتعالج !

– ‏ايوا ي بيه أصل بعد ما خبطناها بالعربية وديناها المستشفي هناك بقي جد سيادتك كان معاها ع طول وصمم تطلع من المستشفي ع هنا

close

– ‏ايوا علشان خايفة من أعمامها يؤذوها بعد ما أبوها م١ت

– ‏أعمامها ايه ي بيه أنا لمؤاخذة سمعتهم مرة بالصدفة بتقول للبيه الكبير أنها بعد ما تمت السن القانوني وطلعت من الملجئ خدت سكن مع شويه مغتربين وشتغلت ممرضة بشهادتها

– ‏قام من ع المكتب بصد@مة ” نعم طلعت منين !!!
– أتفضل تالت أسم في الصفحة دي

– ‏اطلع برا واقفل الباب وراك

– ‏تحت أمرك

” مسك حمزة الأجندة وهو حاسس نفسه في دنيا تانية مش قادر يصدق إلا سمعه إيده بتترع.ش وهو بيبص ع الأسم خايف يكلمه يتصد.م في حاجة جديدة وفي نفس الوقت نفسه يرتاح ويعرف الحقيقة ”

– رن أول مرة وقفل بسرعة رمي التلفون ع المكتب وغمض عينه وهو حاسس أنه قلبه بيوجعه أوي بس قاوم إحساسه ومسك التلفون رن تاني

– ‏ألوو

– ‏بصوت مهزوز” أهلا ي دكتور معاك حمزة الخوري

– ‏اه حفيد سالم بيه رجل الأعمال

– ‏أيوا بالظبط

– ‏أؤمر في حاجة

– ‏كنت عاوز اسأل حضرتك ع حاجة البنت إلا كنت بتجيلها هنا في الفيلا فاكرها

– ‏أه كان أسمها وعد تقريبا

– ‏بتوتر” أيوا هي دي ممكن أعرف كان عندها ايه وأيه المعلومات إلا حضرتك عارفها عنها

– ‏هو فيه حاجة ولا ايه

– ‏أرجوك ي دكتور جاوبني دي مسألة حياة أو مoت

– ‏أنا آسف بس دي أسرار مرضي مينفعش تطلع وبعدين هي مش بنت عمك تقدر تسألها أو تسأل جدك وتعرف كل حاجة

– ‏بنت عمي ايه.. مين إلا قال كدا !!

– ‏أنا أسف بس مضطر أقفل ورايا شغل

– ‏أستني بس فهمني مين إلا قالك كدا

– ‏جدك هو إلا قال كدا من أول جلسة جتلها فيه

– ‏جلسة ! هو حضرتك دكتور ايه بالظبط

– ‏انت بتكلمنى وأنت مش عارف أنا دكتور ايه !

عن أذنك أنا عندي شغل سلام

– ألوو ألوو

– بنت عمك وجلسة !

هو فيه ايه أنا بيحصل فيا كدا لييييه

” بدأ يوقع كل حاجة ع المكتب بغض.ب رهيب وحالة هي.سترية”

– دخل فريد أتصد.م من حالته” ايه دا حمزة مالك أهدي

– ‏هو في ايه أنا عاوز أفوق من الكاب.وس دااااا

” ‏حاول يمسكه ويهديه بس حمزة زقه بقوة وخرج ”

– وقع ع الكرسي ” اااه ي ضهري هو فيه ايه يارتني ما جيت

– ‏أنت كويس ي فريد بيه

– ‏كويس ايه أنا ضهري أتقط.م مين الحيو.ان إلا اتصل عليا ياريتنى ما جيت وأنا إلا فرحت وجاي جري علشان أرحب بيه اااه ي عصعوصة

*أسرق الرواية ي حرامي وأمسح أسمي حلو يكش تفلح *

– ‏دا كان جاي متعصب أوي ي بيه دي مش شكلها زيارة عادية

– ‏بص بستغراب” يعني أيه أنت تعرف حاجة ؟

– ‏أنا إلا فهمته والله أعلم أنه كان بيسأل ع وعد البت إلا الباشا جدك كان مقعدها هنا في الفيلا

– ‏وعد ! وهو يسأل عليها ليه

يتببببببببببببببببببع

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top