Author name: asmaa

وحاولت توقفله النزيف و نيره برضو عملت كدا… مصطفى بيحاول يتصل بلاسعاف بعد وقت في المستشفى…. مصطفي جوه معاهم في العمليات لان محمد انصاب جامد وجوز نيره كان جرح سطحى نيره: إن شاءلله هيبقا كويس متخفيش يا خالتى… افنان انتى لازم تبقي قويه علشان تطمنى امك شويه وطل.ع مصطفى وافنان جريت عليه : هو كويس […]

هو شيخ القبيلة فلما جلسوا عنده واكرمهم سمع الرجل صياح بالبيت قال : يا شيخ ما الامر؟ قال : هذي بنتي مريضه اصابها بلاء من 4 سنوات ولم اجد حكيم ولا طبيب الا واتيته بها ولكن دون فائدة قال : مالذي تعطيني ان جعلت بنتك تتشافى؟ قال : لك ماتريد. فقال : تزوجني بنتك وتعطيني

لذلك بعد فتره قصيره من وفاه زوجتى ، أقترح على بعض الأصدقاء أن أتزوج من صديقه زوجتى الراحله ، لأنها هى أكثر انسانه مناسبه لظروفى ، ولأنها أيضا سوف تهتم بالأطفال جيدا . وبعد تفكير عميق ، لم أتردد وقررت بالفعل الحديث حول هذا الموضوع معها ، وكان لدى يقين كبير أنها سوف ترفض هذا

جوزى النهارده طالع من عند امه مش طايقنى وعمال يتخانق معايا وجيت اسأله مالك راح ضر.بنى بالقلم …طبعا اى واحده فيكم كانت هتجرى تغضب عند اهلها …لكن انا بقي الوضع معايا مختلف ….دخلت غيرت هدومى ولبست واتزوقت ودخلت على المطبخ عملت له كبايه قهوه وحطيتها قدامه وقعد جمبه على الكرسي …بصلى وقالى لا انتى ولا

نورسين : امسك الفلوس دي وكل ما اخرج هديك زيها واول ما اخلص الخروجه بتاعتي هكلمك عشان نتقابل علي اول الشارع ونرجع سوا وأكنك كنت معايا وخلاص هشام مسك الفلوس من نورسين راحت نورسين ابتسمت راح هشام رمى الفلوس في وشها هشام : يا اما هنخرج سوا زي ما المنياوي بيه عارف ونرجع سوا ياهتصل

والبنت اللى معاه بقت تقولى اللبسى كل قميص وهو يعمل مره فى حضنى ومره بيبوسنى وكذا وضع الجبان الواطى وهى تصورنى صوره وفيديو وهددنى لو مريم عرفت حاجه هقول انتى وهوريها كل ده وكمان لطليقك ما هى هتبقى خربانه مريم هتسبنى ومش بعيد تخلعنى كمان هبقى على ايه هخربها على الكل ضر-بته بالقلم ومشيت ومن

كان هناك رجل صالح له جار يهودي وكانا يكثران من الجلوس مع بعضهما، وكان الرجل الصالح عندما يريد عمل شي يقول: ماتقضى الحاجة إلا بالصلاة على النبي.. كانت هذه الكلمة لا تفارق كلام الرجل أو عمله.. مما أثا-راستغراب اليه-ودي، فسأله: ماذا تستفيد من كثر الصلاة على نبيك ؟ فقال الرجل الصالح يكفيني أن الهم لا

قاسم طلع مسد”سه من جيبه وقال: قصدى باى باى نيره هتوحشينى يارووحي نيره بصراخ: لاء لاء ياقاسم ل صمت عام فى المكان بعد ماطلعت طلقه من المسد”س واختر”قت جسد نيره ووقعت فى الأرض والد”م حواليها نيره بصراخ: لاء لاء ياقاسم ل صمت عام فى المكان بعد ماطلعت طل .قه من المسد”س واختر*قت جسد نيره ووقعت

– ‏الحمد لله لسه فيكي حاجة شغالة – ‏قصدك ايه – ‏مفيش شكرا ع ملاحظتك ” سند ع عكازه ومشي خطوتين ” – ‏مشيت وراه وبعص.بية وقفت قدامه ” أنت فاكر نفسك أيه علشان تكلمنى كدا مسكت دراعه وقعدته رفعت رجله ع مقعد الكورنيش ورفعت البنطلون شويه ” أيه دا أنت مركب دعامة – ‏بغض.ب

قدر الرجل قيمة زوجته السابقة وشعر بالن.دم اتصل على ابنائه أخبرهم: أنه نا.دم أشد الن دم وأنه يريد أن يرجع إلى زوجته وأبنائه وهنا كانت المفاجأة الصاد مة… شعر الرجل بالند.م الشديد.فطلب أولاده حضروا إليه فأخبرهم: انا نادم أشد الن.دم،كان هذا طيش مني،وانا لا استغنى عن أمكم ولا عنكم،اريد أن أرجع إلى زوجتي،و اعدكم أنها

حمدالله على السلامة، انا كنت قلقان عليكي أوي، ليه مكلمتنيش لما حصل كدا = انت…، انت عرفت ازاي من الدكتورة، الدكتورة قالت ان حصلك ن@زيف داخلي ولكن لحقناه، نزيف من اثر الاعت@داء عليكي، وائل صح ” دموعي نزلت والله يا نادية ل اجبلك حقك منه، اللي حصل دا مش هيعدي بالساهل كدا ” مسك ايدي

كان يسير فى الحديقه وكان يتذكر ما حدث عندما اخبرها بمoت ولدها.. شم رائحه مقززه حوله.. نظر حوله ليعرف سبب هذه الريحه المقززه.. وجد شرفه مخزن البيت مفتوحا ذهب تجاه ونظر من الشرفه وجد. دماء سائله على ارض المخزن..استغرب كثيرا لما هذه الدماء..اتجاها عند باب المخزن وفتح الباب ودخل وسار تجاه الدماء وجث على ركبته

مجرد ما نزلت الشارع قطعت كم التي شيرت اللي كنت لبساه ولقيت زجاجه مكسوره ع الارض اخدتها وجر…حت نفسي بيها وبدءت اصرخ لحد الناس ما اتلميت عليا الحقوني يا ناس كنت مسافره ولقيت زوجي بيخو…ني ولما كشفته اته…جم عليا وضر…بني واخد مني ابني لسه عنده شهرين قولت الكام كلمه دول ولقيتهم طلعوا ليه طلعت معاهم

حاضر شهد: هنزل اعملك سندوتشات على السريع كدا عند امير كان معدى وشاف جميله بتتخانق مع واحد من الموظفين وهو بيحاول يقرب منها امير اتجه ليهم : في اي الموظف: بقول للانسه جميله تعملى قهوه وهى بتقول دا مش شغلها جميله بصت للارض والدموع في عنيها. امير بصلها ورجع بص للموظف : طيب ما هو

لتصرخ بجنون… انت مش عارف ان القرض دا ربا وحرب مع الله.. علشان كده من ساعه ما اتجوزنا واحنا خنقتنا مبتخلصش… ادهم:ببكاء..يامريم انا عملت كده علشان اكون اد اتفاقى مع ابوكى.. كفايا انه صبر ووافق اخطبك سنتين.. لو كنت اتأخرت عن معاد اتفقنا كان فسخ خطوبتنا.. مريم:وهى تزيل دموعها بعن-ف.. انا واهلى وقفنا جنبك ومشيلنكش

لكن و كل هدا و سالم في الغرفة ورائها يسمع ماتقول فنهار في مكانه فبدأت بالتبرير له لكنه استجمع قوته و راجعا إلى الباب الفندق للخروج لكن لم يفتح رغم كل المحاولات فقالت نهي لسالم ” أظن انك انت أيضا يجب أن تبوح بالسر الذي تخبئه لكي نخرج من هنا ” فرد عليها ” هل

رواية فندق الخ.طايا (كاملة وحصريه حتي الفصل الاخير) بقلم محمد محمود… للكب١ر فقt موقع أيام نيوز وهو يرد عليها بأنه تركها معها في الأسفل لكن نهى كذبته و خرجوا ليبحثوا عنها في الفندق ليجيدوها فوق أريكة في غرفة الاستقبال فتشاجرت نهى معه و عادوا إلى الغرفة فبعد لحظات سمعوا الدق على الباب و على النوافذ

سلمى في مكانها وعادت إلى النوم وبعد لحظات بدأت سلمى بالبكاء مجددا فنهض سالم هته المرة و أخد سلمى و معها رضعتها و نزل إلى غرفة الاستقبال ليبحث عن ماء ساخن و ندى على العمال لكن لم يكن احد يعمل هناك إلا ذلك الرجل فأتى و طلب منه سالم ماء ساخن فقام الرجل بأعمارها له

وجدوا ان الباب مغلق فستغربا كيف فندق و بابه مغلق و بينما هم يطرقون الباب اتى رجل هيأته هيئة متشرد و قال ” لو سمحتو ” فرد سالم ” اذهب و استرزق بيعدا عنا” فأعد الرجل المتشرد قائلا ” لو سمحتوا اريد ان اقول لكم شيئ ” بنبرة امر في هده اللحظة انفتح الباب الفندق

مرحبا بكم في قصة اليوم قصة اليوم لزوجين و ابنة يمكن ان نقول عليهم سعيدين في عيشاتهم كان الزوج اسمه سالم و الزوجة نهى و البنت سلمى ….. في ليلة كان فيها القمر مكتمل احمر كان العائلة عند احد الأصدقاء يسرا و فيصل الذين كانوا أصدقاء الطفولة بينما هم يلعبون لعبة الكلمات كان سالم شارد

سميره _بس انا عندي شرط تطلق اللي اسمها ندى الاول. وانا هعملك كل اللي انت عايزو اشرف $ اكيد هطلقها واحده سابتني هكمل معاها ليه وبعدها كانو خارجين من الشقه وشافت محمود قدامها سميره _ايه ده محمود هو انت ازاي تيجي من غير ما تقولي اشرف _ طول عمرك واطيه بتحبي اخويا وعايظن تهربي معاه

يعني يوم ما ربنا يكمل شفايه علي خير حبيبتي تسبني الحما _كان لازم تحكم عقلك شويه وتفهم منها هي كانت فين اشرف _ وهو انت كنت عارفه يا ماما ان هي هتعمل كده وهتجيب الفلوس دي الحما _انا كنت بتكلم معاها وكنت بقول مش عارفه اتصرف موضوع الفلوس وتلاقيها هي اللي اتصرفت من نفسها اشرف