قمر بخوف كالمعتاد: انا عا يزه امشي والنبي
عثمان بسكر:تؤتؤ تفتكري هسيبك تمشي
قمر اغمى عليها من كتر الخوف والتوتر عثمان بيشيلها
لكنه بيسمع دوشه فبيحطها على السرير و لسه بيفتح الباب وقع على الأرض
والباب اتكسر
باسل بصله بغضب وفجأه مسكه من ياقه
قميصه باسل بغضب وعصبيه :بقى انت يا ابن*****
عايز تقرب من مراتي و فضل يضربوا بكل غضب
لحد ما وقع على الأرض ووشه كله د”م
تعلقت عينيه على ذلك الملاك الذي يتصبب عرقا وشعرها الناري متناثر حولها و جسد”ها يرتجف
شال الخمار من الأرض وحطه على شعرها وخرج من الاوضه
وهو بيدفن وشها في صدره كأنه بيخبيها من نظرات الناس
باسل بامر : مروان ال** عايزك تاخده المخزن وتسيبه هناك محدش يقرب منه
مروان بخوف من غضب صاحبه : طب أبلغ البوليس افضل
باسل بنظره ناريه حاده: ومن امتى باسل المنصوري بيلجا للبوليس عشان يجيب حقه
اعمل اللي بقولك عليه واطلب الإسعاف
للست دي
مروان:حاضر
باسل خرج من البيت وحط قمر في العربيه
وطلع على القصر….باسل دخل القصر وهو شايل قمر اللي فقده الوعي
حسين جيه بسرعة
حسين :في ايه ابني مراتك مالها
باسل بهدوء :معليش يا بابا هطلع افوقها وارجع نتكلم

