.
فردت ضهرى على ويادوب لحظات لقيتها ب من المطبخ، ق جري عليها لقيت ال مسكت فى كل مكان، سعاد مسكت حتة قماش وعماله تحاول تطفي الحريقة بيها مش عارفة لحد مال جت على ايديها وات، دخلت زقتها بره المطبخ، سكان العمارة اتلموا بسرعة حوالينا، واحد منهم جري يجيب طفاية حريق، وواحد اتكعبل فى باب المطبخ، فاتقفل عليا وانا جوه الحريقة، ال حواليا فى كل مكان.
.
وبقى احمر حسيت بان اللى لابساه بيسيح من على وال دخلت على جلدى، قعدت اص من المنظر اللى شوفته وبطنى عمالة تنبُض، واحد من السكان زق باب المطبخ بحديدة، لقى ال مسكت فى كل ، مش قادرة انسى تعبيرات وشه وازاى كان باصص لبطنى ومركز معاها اكتر من ال ومندهش…..
بطنى كان باين منها وق غريب اقرب للحيوان اكتر من الانسان وشه طويل ومدبب وكأنه على هيئة ذئب او حاجة لكن كان كله مليان شوك، انا حاسة بالشوك بتاع راسه على جلد بطنى من بره، جاري منزلش عينه من على بطنى لحد ماجارى التانى جاب طفايه الحريق وزقه من قدام باب المطبخ وطفى الحريقة.** يتبع الباقى شيق جداااا
تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي 👇