.
انا قولت جه لقضاه ، اخر واحد نـ.ـمت معاه دخل راجل وخرج نوع تانى بعد ماالقـ.ـضيـ.ـب بتاعه ات ، وبما انه يساومنى يبقى يستاهل ، خدت منه الكتاب حطيته على الترابيزة وقولتله تعالى انا جاهزة ……
دخلت انا وهو الاوضة ، اللهفة كانت باينة فى عينيه كأنه اما صدق يشوفنى قدامه تانى ، وبصراحة بعد كل اللى اتعرضتله من ضغوط ، انا كمان كنت محتاجة اعمل حاجة تخرجنى من المود ، بدأنا الـ.ـ وكل حاجة كانت بنا ماشية تمام ، مفيش وجـ.ـع ولا حاسة ان فيه حاجة غريبة زى الراجل الاولانى ، هو كان مسـ.ـتمتع جدًا معايا ، لحد حاول يخرج ، معرفش ، بدأ يص قدامي زى العيل الصغير.
يادوب خلصنا بالعافية لكن مكنش سليم 100 % ، حمدت ربنا انه مااتش زى اللى قبله ، جبتله شاش وميكروكروم وحاولت اوقف ال اللى بينزل والحمد لله قدرت اعمل ده ، زقنى جامد وقالى انتى ايه ، مش عايز اعرفك تانى ، لولا ستر ربنا كان زمانى ست زيك دلوقتى ، وبسرعة استجمع قواه وخرج من ال .”القصة للكاتب مصطفى مجدى”** يتبع الباقى شيق جداااا
تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي 👇