انا اندهشت ومبقتش عارفة اعمل ايه، كل اللى عملته انى خرجت جري من عند دكتور عادل وبفكر في مليون طريقة انزل بيها ال، ولان ماليش اهل وعايشة لوحدى في بيت طويل عريض كان جايبهولى واحد من الاغنياء اللى نمت معاهم هدية.
اول ماروحت نمت على طول وبعدها بدقايق حسيت بوجع رهيب فى بطنى، بدأت اتنبه وافتح عينى وامسك بطنى و من الالم لكن محدش من الجيران سمع صى
ياناس..الحقونى….بطنى بتت هموووو
مفيش حد خبط عليا الباب حتى يشوف مالى ولا كأنى فى الصحرا
بطنى وجعها عمال يزيد وعمالة تكبر قدامى وانا مش مستوعبة اى شئ غير اني عايزة الوجع ده يروح.
بعد ثوانى حسيت بهواء شديد فى الاوضة رغم انى قافلة كل الشبابيك واحنا اصلا في الصيف والدنيا حر جدا، جريت على الدولاب شديت ملايه اتغطى بيها .
وحطيتها على وانا بتكتك من البرد، الوجع فى معدتى قل كتير عن الاول، يادوب حبيت اريح على شوية بصيت فى ساعة التليفون لقيتها 3 الفجر حطيت التليفون تحت المخدة وحاولت اغمض عينى لانى حاسة بصداع رهيب، لقيت باب ال عمال يخبط جامد وكأن البوليس بيدور عليا في جرmمة ، مشيت بحذر وببطء ناحية الباب، وبصيت من ، لقيت اللى بتخبط واحدة جارتى ساكنة فى ال اللى قدامى،كنت نوم ولان سعاد جارتى متعرفش حاجة عن طبيعة شغلى الحقيقية، وكل اللى تعرفه انى متجوزة وجوزى مسافر وبييجي كل كام سنة مرة، روحت الروب وفتحتلها، اول مافتحت الباب قالتلى بلهفة** يتبع الباقى شيق جداااا
تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي 👇