مضت ايام، أدهم خلص الفلوس تقريبا مش فاضل معاه غير حاجه بسيطه، ولسه مش عارف يعمل ايه!
سهران حيران قدام البحر وبيحرق سجاير، الساعه كانت اتنين الفجر
سمع صراخ فى بيت شاهنده
مرضيش يتحرك ولا حتى يبص، الصراخ زاد عن حده
وقف فل مكانه وبداء يتحرك، شاهنده طلعت فى البلكونه وقعدت تصرخ الحقونا حرامى
أدهم بص ناحيتها ورجع قعد مكانه
شاهنده شايفاه بس مش راضيه تنده عليه، الحقونا
أدهم قعد فى مكانه
شاهنده انت مش سامعنى معندكش نخوه ولا رجوله بقلك فيه حرامى فى البيت
أدهم استغفر الله العظيم يارب، مشي ناحيت البيت، الباب كان مفتوح دخل منه
هنا باغتته صدمه لم يهيء نفسه لها** يتبع الباقى شيق جداااا
تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي 👇