شاهنده خبطت التليفون فى الكرسى وطلعت بره مش قادره تتحكم فى نفسها من الغضب
محترقه غابتى
لا أحد يعرف من انا
وانا؟. _________لا اعرفنى
بعد أن أنهى أدهم الاتصال بضغطة زر وبلا مبلاه سأل نفسه، هو انا كنت كده قبل ما افقد الذاكره؟
ولا كنت شخص مختلف؟
السؤال ده حيره كتير وملقلوش حل لانه ما قابلش حد يعرفه يقله على حقيقته
ولع سيجاره وشاف شاهنده واقفه على باب فيلتها بتاكل فى اظافرها
أدهم ضحك، كلى لحد ما تشبعى أيتها المرأه المتسلطه العفنه
شاهنده مسكتتش، داخلها إمرأه تأبى الهزيمه
أدهم حط رجليه على الطاوله وشه للبحر وهى من وراه من بعيد بتغلى
كارمه تعالى هنا؟
كارمه ___________ايوه يا ماما؟** يتبع الباقى شيق جداااا
تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي 👇