رواية المراهقة والثلاثيني

انا مستنى البنت تظهر او تكون عايزه تعوم وتسبح، مضت لحظات مش شايف البنت لحد ما شعرت بالقلق

بعدين البنت ظهرت، حطيت ايدى على قلبى من الرعب
بس محركتش ايديها ولا حاجه

البنت كانت بتغرق

نزلت السلالم جرى وانا بقلع هدومى، خضت فى مياه البحر بعد كده سبحت تجاه البنت دى
لما وصلتها كانت خلصانه خالص، مسلمه
وصلتها الشط وانا بنهت من التعب
اعمل ايه يا ربى؟

فضلت اضغط على صدرها زى ما بشوف فى الأفلام وبكل احراج الدنيا بضخ أنفاس فى بقها
فوقى من فضلك، افتحى عنيكي

فين والبنت رجعت الميه وفتحت عنيها، كنت غصب عنى حاططها بين رجليه وموطى على بقها

انت مين وبتعمل ايه؟

انا كنت بحاول انقذك

اوعى كده ابعد عنى وزقتنى بعيد عنها

انت ازاي عملت كده، ليه انقذتنى انا كنت عايزه اموت؟

اتخنقت منها جدا، رديت ببرود مكنتش اعرف الصراحه
المره الجايه هسيبك تغرقى

انت بارد جدا كده ليه، انت بوظت كل خططى؟

يدوبك بقف ولقيت ست جميله وطفله بتجرى قدامها بيركضو ناحيتنا

كيان، كيان انتى بخير؟** يتبع الباقى شيق جداااا
تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي 👇

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top