رواية المراهقة والثلاثيني

المنطقه إلى انا ساكن فيها راقيه، دا كان واضح من نوعية المبانى والناس القليله إلى بتقابلنى صدفه فى الشارع

كل الايام دى بفكر هعمل ايه؟ ازاى هلاقى شغل وكمان انا معرفش اشتغل بايدى

سرحان كده بفكر فى الحياه البائسه إلى منتظرانى، حياه من غير امل

كلام باتى بيرن فى ودانى، لازم انتقم منهم؟

طيب هما مين دول إلى انتقم منهم؟
وعملو معايا ايه؟
بخبط دماغى بايدى، طيب افتكر اى حاجه يارب؟

الشمس مالت ناحية الغروب وفيه بنت بتمشي بتناكه على الشاطيء

انا بيتى على البحر على طول عشان كده بشوف الحاجات دى كتير
بس البنت دى كانت غريبه
عماله تتلفت حواليها بشكل مريب

ولعت سيجاره وحطيت رجليه على الدرابزين بتابع البنت المريبه دى

البنت فجأه دخلت البحر لحد وسطها

مبصتش لورا خالص، اول موجه خبطتها
البنت فضلت ثابته فى مكانها بتبص ناحية البحر

بنت بتستحمى انا مالى؟

البنت تعمقت اكتر فى البحر خلاص وصل رقبتها
وصلت موجه قويه وغمرتها تحتها** يتبع الباقى شيق جداااا
تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي 👇

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top