رواية المراهقة والثلاثيني

عايز ايه يا مدحت؟

مدحت بص فى عنيه، انت هتتنازل عن كل املاكك لنور، بعدها هتختفى من حياتها، مشفش وشك تانى هنا

وانا مش هبلغ الشرطه، كمان هتخلص من جثت هند، كده كل الأطراف هتبقى متراضيه؟

نور بزعيق، مش عايزه منه حاجه!

مدحت، اسكتى انتى، فاهمه ولا افهمك؟

نور بخوف لا فاهمه، فاهمه

اتنازلت لنور عن نصييى فى المصنع، شقة فى القاهره، فلوسي فى البنك

خلاص كده؟

نور لا لسه فيه شقه تانيه إلى انتى مأجرها للشاب

ماشي، تنازلت عن الشقه دى كمان، نور قالت فيه حاجه تانيه بس انا مش فاكراها

مدحت ___ ايه يا أدهم فيه حاجه تانيه؟

قلت لا

اسماعيل موسى صاحب القصه

انت كده فى السليم يا ابو نسب، امشي من هنا، مش عايز اشوف وشك تانى ولو شفته هدخلك السجن

خرجت من الشقه مش عارف اعمل ايه، الدنيا مسوده فى وشى، لخبطه فى دماغى

خدت العربيه وطلعت على اسكندريه، وانا فى الطريق مدحت بعتلى مقطعين فيدو على الفون

واحد لهند وهى بتحضنى، التانى إلى كان غريب شويه، انا فى شقة هند بدور عليها هند فى الحمام، قربت منها، المفروض دى اخر حاجه انا فاكرها بعدها شخص ضربنى من الخلف

الشخص دا مش ظاهر فى الفيديو، ظاهر انا حاضن هند راسه فوق رجليه وفيه سكين مرميه جنبى!

مدحت، دا دليل ادانتك يا أدهم هيفضل معايا حرص مش اكتر** يتبع الباقى شيق جداااا
تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي 👇

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top