رواية المراهقة والثلاثيني

خرجت وقفلت الباب وراها، كنت مجهز كل حاجه، كاميرا صغيره مش باينه حطتها فى مكان يكشف السرير، كان املى انها تلقط اى محادثه او حركه من نور، تأكدت ان الكاميرا متوصله كويس، وقبل نور ما ترجع خرجت عشان أبين انى مش مهتم ولا بفتش وراها

كلمتنى نور اول ما رجعت بتسألنى انت فين؟

قلتلها انا فى مشوار ومش هرجع غير بعد نص الليل

نور سكتت شويه، الوقت كان عصر، قالت بنبره فيها شك هتفضل بره كل ده؟

قلتلها اه خدى راحتك ومتقلقيش عليا

صمتت نور شويه تانى، اخد راحتى؟
قلت قصدى يعنى متقلقيش

نور بنبره غير معروفه ماشي يا أدهم** يتبع الباقى شيق جداااا
تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي 👇

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top