رواية المراهقة والثلاثيني

سمعت كل ده ووافقت عليه، كنت غلطان ومعترف بغلطى وكان عليه انى اتحمل نتيجة تسرعى وشكى وفى النهايه انى اتأكد أن نور مش زى ما هما فاكرين وان وراها سر حقـiر

رجعنا على شقتى كلنا، العيله كامله، وحضرو العشا معانا والسهره مشيو تقريبا الساعه ١١ بالليل

من غير كلام بعدها نور دخلت اوضتها وقفلت الباب وراها، قلت فى سري ماشي يا نور

اسماعيل موسى كاتب القصه

استنيت يوم عدا وبصنعة لطافه قلت نور انا اسف وانتى لازم تخرجى تغيري جو
كنت ناوى احط كاميرا سريه فى غرفة النوم

نور بصت فى عنيه شويه وقالت مش دلوقتى، لما احب اخرج هخرج يا أدهم

مر يومين وانا بسمع وشوشتها فى الفون، كلامها بصوت واطى، ضحكاتها، كنت هجنن

بطلت اراقبها ولا اتعقب حركاتها، كنت بسمعها تتكلم فى الفون مبصش عليها، لحد ما جه اليوم إلى لقيت فيه………** يتبع الباقى شيق جداااا
تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي 👇

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top