رواية المراهقة والثلاثيني

مدحت مسك الفون وفتحه، قبل ما اسأل قال بنبره كلها مكر،. كلنا فى البيت بنعرف نفتح فون نور معندناش أسرار

قعدت على الكنبه، فتشت الفون حته حته مفيش حاجه، كلها رسايل عاديه لوالدتها ومدحت ووالدها

القصه للكاتب اسماعيل موسى

بسرعه نزلت برنامج يجيب الرسايل المحذوفه من الواتس ملقتش حاجه

مدحت، ها لقيت حاجه؟

حسيت ان الدنيا بتلف بيا، انى صغير جدآ ونفسي اختفى، أخيرآ قلت مفيش حاجه!

مدحت بص ناحية نور وابتسم، بعدها بص ناحيتى، بنتنا مؤدبه واحنا واثقين فيها
شغل الشوارع والضرب ده تعمله على واحده تانيه

نور وبص ناحيتها، لمى هدومك انتى مكليش قعاد فى البيت ده

ولعت سيجاره ونور بتلم هدومها، بغلى من جوايا ومش عارف اعمل ايه؟

نور طلعت من الاوضه بتجر شنطتها قالت بسعاده انا جاهزه

سحبت سحبه من السيجاره، على فكره يا مدحت، اختك لسه بنت بنوت، من يوم الدخله رافضه انى المسها

مدحت بغضب، كفايك كذب بقا، متقول الحقيقه؟ ليه مش عايز تعترف انك ضعيف جنسيآ وان نور سترت عليك عشان متفضحكش قدامنا
اتحملت لأنها بنت أصول ودا كان جزائها** يتبع الباقى شيق جداااا
تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي 👇

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top