كنت شاكك ان مراتى

نقطة مية وقعت في عيني، غمضت عينيا غصب عني ولمَّا فتَّحتها كان واقِف أدامي، كُنت شامم ريحته الغريبة، الريحة اللي سبق وشميتها لمَّا لقيت حتة الجلـ.ـد، لمحت جلده المقشَّـ.ـر وفهمت سبب وجود حتة الجلد دي. ابتسامته كانت أوسع وهو بيقول: “د!”.

الريحة كانِت صعبة، عشان كدا غمضت عيني، حسيت بالدنيا بتلف بيَّا، فتحت عيني وملقيتوش، الأوضة كُلها كانِت بتلف بيَّا، سندت على السرير، نمت جنبها، غمضت عيني تاني وحسيت بيه، بتُقله… كان قاعِد على صدري، زي الجاثـ.ـوم، قرَّب مني وهمس بالحرف التالت: “و!”.

ساعتها خدت بالي من شعره… أسود خشن وقصيَّر… وبيُقع!

تُقله زاد على صدري، وطى عليَّا، وبدأ يخربشـ.ـني وهو بيهمس في ودني، صوته كان تقيل أوي، ونفسه سُخن أوي، وبدأ يهمس لي بالحاجة اللي كُنت نسيتها من زمان… الحاجة اللي كُنت فاكِر إني هربت منها…

الحاجة اللي ليها علاقة بالتلت حروف (ن، د، و)!** يتبع الباقى شيق جداااا
تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي 👇

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top