كنت شاكك ان مراتى

سألته بصعوبة: “يعني إيه؟”.

قام من فوق صدري وبدأ يرجَع بضهره لورا، دخل الدولاب ووقف في ركن الدولاب ووشه للركُن الضلمة، بصيت لمراتي، كانِت باصة ناحيتي، عينيها مليانة دموع، همست بصوت بيترعش من الخوف: “عرفت كُنت مخبيّة عليك إيه؟”.

سألتها: “هنعمل إيه دلوقتي؟”.

بدأت تعيَّط وهي بتقول: “الجزاء من جnس العمل”.

ساعتها… فهمت!

وقفنا في نفس المكان اللي رميـ.ـنا فيه جُثـ.ـته في المية، بصينا لبعض، حركتنا كانِت تقيلة بسبب السلاسِل اللي لفيناها حوالين جسمنا، والطوب اللي مالي جيوبنا، ابتسمنا لبعض، قبل ما ننُط، بمُجرَّد ما المية ملت صدري، حاوِلت أقاوِم بس السلاسِل والطوب شدوني لتحت…** يتبع الباقى شيق جداااا
تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي 👇

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top