وفي نفسه ( انا هدفنهم ازاى دول!؟، لا معايا رجال”ه تساعدني ولا حتي معايا حاجه احفر بيها الأرض ديه وبتفكير: خلاص انا مش هدفنهم المهم انهم ماتوا وكده كده الهانم مش هتعرف حاجه ولو سألتني هقولها دفنتهم مكان ما قتلتهم)
” وساب جثثهم ومشي”
في فيلا الدمنهوري..
منار وصلت وهي باين ع وشها الفزع والخوف
روقيه لمعتزه: هي كانت فين
معتزه: معرفش حاجه ولا حتى شوفتها لما خرجت
__ طلعت اوضتها في نفس الوقت اللي كريم واحمد كانوا رجعوا
احمد دخل الڤيلا وساب كريم يركن في الجراچ
دخل المكتب وقفل الباب وراه
شد الكرسي وقعد ويدوب لسه بيفتح الدرج
الفون رن وكان المحامى
احمد: الو
المحامى: احمد بيه، انا اسف، بس لازم ابلغك الخبر المؤسف ده
احمد بقلق: كارم اخويا جراله حاجه
المحامى: الموضوع مش بخصوص كارم بيه
احمد: اومال فيه اي؟
المحامي: مدام منار المتهمه بقتل الدمنهوري بيه
احمد بغضب: مالها المجرم”ة دي عملت اي تاني
المحامي: هربت
احمد سمع الخبر ومن صدمته قفل الفون في وش المحامي
بعد مرور ٣ ايام
في منزل ( ملك) ** يتبع الباقى شيق جداااا
تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي 👇