عدنان قعد جمب فريحه وبيحاول يدهن من الكريم علي وشها
” فريحه بتصرخ”
( اااه ي وشي اااااه، اااااه)
عدنان
( الله يخربيتك ي جوهرة)
فريحه
( براحه، وشي ب يوجعني)
عدنان
( حاضر ي ريتاچ)
جوهرة بدموع في نفسها ( ريتاچ؟؟)
” انهارت وخرجت جري عليها تحضنها”
( بنتي، بنتي)
عدنان بيزقها بعيد عنها
( اوعي ايدك ي مجنونه البنت وشها محرو” ق)
وقام وقف وخدها من ايدها علي اوضه النوم
” حبسها وقفل الباب عليها بالمفتاح ”
جوهره من ورا الباب” بتخبط وتعيط بهستريه”
( متحبسنيش ابوس ايدك افتح الباب، قعدت ع الارض وسندت بضهرها ع الباب: انا مصدقت لقيتها)
عدنان
( ما انا فتحت الباب وسمعت كلامك قبل كده وكان اخرتها انك حرقت”ي وشها وشعرها
وكنتي هتودينا في داهيه بجنانك ده)
بص ل فريحه وهي بتصرخ وفي نفسه
( انا لازم اتصرف وابعد البنت بعيد عن هنا مؤقتًا
لغايه ما اخلص الورق واخدها وامشي بيها بره مصر وبتفكير: بس هوديها فين، مفيش قدامي غير احلام، مسك الفون واتصل بيها وحكي لها كل اللي حصل وكان ردها انه يجيب فريحه عندها وبسرعه)
وفعلا خد البنت وراح سابها عندها لمده اسبوع** يتبع الباقى شيق جداااا
تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي 👇