قالت مامته
* للدرجة دي يا سيف أنت بتكر*هنا ؟؟؟
” هو مفروض احبكم ؟ هو انتوا ناس تتحبوا اصلا ؟؟ بصوا لنفسكم في المراية كويس و هتشوفوا اللي أنا شايفه… انتوا ولا حاجة بالنسبالي…
” ده الحمد لله ان معنديش اخوات… و ألا كان زمانهم انت*حروا بسببكم… أنا استحملتكم كتير جدا و كفاية لغاية هنا… امشوا من البيت ده بدل ما امشي انا من الدنيا كلها !
‘ خلاص خلاص هيمشوا بس اهدى يا دكتور !!
اخدتهم على جمب و قولتلهم
.
‘ بصوا انتوا امشوا دلوقتي بس لغاية ما يهدي… و هحاول على قد ما اقدر اجمعكم مع بعض…
هو متعصب دلوقتي خليه ياخد شوية وقت… و يهدى و تتصالحوا
– ماشي يا بنتي
* حاضر هنمشي
.
مشيوا و هما زعلنين لان سيف وصل لحالة بسببهم بقا يفكر يستغنى عن حياته لو هم ظهروا فيها
بعد ما مشيوا قفلت الباب بصيت عليه و قولت
‘ اهو اللي انت عايزه حصل اهو… مبسوط دلوقتي ؟؟
قعد على الانتريه و أخد نفس عميق كان بيعيط… و متعصب في نفس الوقت و قالي
” اصلا المسد*س فاضي** يتبع الباقى شيق جداااا
تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي 👇