رواية حين تتبدل الأقدار

لكن فيفي ما اتتش عن حور واخدتها وربيتها مع اولادها
حور كانت ساكته ومش متخيله ان فيفي ضحيت بسعادتها عشانها
فيفي فتحت ذراعاتها لحور وضها ليها
عند راما كانت ماشيه بتفكر في ذكراياتها مع عمر وصلت البيت ودخلت اوضتها

فيفي: راما انتي كنتي فين وايه اللي عمل فيكي كدا
فيفي:معتزززززز روهااااان تعالوا بسرعه راما فوقي ردي عليا
وحاولت تفوقها لكن مش بتفوق روهان كلم الدكتور وبعد شويه كان الدكتور وصل
معتز:خير يا دكتور طمنا راما اغمي عليها ليه
الدكتور بإبتسامه: مفيش اي حاجه تخوف والاغماء شئ طبيعي في الفتره دي
روهان: ودي فترة مراهقه ولا ايه يا دكتور
الدكتور بتساؤل: انت زوجها
روهان بإستغراب: لا

الدكتور:اومال فين زوجها عشان نفرحه بالخبر دا
معتز: خبر ايه يا دكتور
الدكتور: الف مبروك المدام ح………….امل
معتز ؟؟؟؟؟؟؟؟
روهان: انت بتقول ايه يا دكتور حا…..مل ازاى وهى قاطعه معتز وقال:** يتبع الباقى شيق جداااا
تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي 👇

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top