رواية حين تتبدل الأقدار

مفيش اي حاجه تفرح حور طول الوقت في اوضتها حاولت تنت.حر اكتر من مره لكن كل مره حد بيلحقها ومابقيتش بتخرج ولا بتتكلم نهائي
وبعد الاسبوعين ما مروا عليها
باب البيت بيخبط بتروح راما عشان تفتح فجأه بتحس بدوخه مره واحده ما بتقدرش تفتح الباب حتي وفي لحظه بيغمي عليها
روهان: ماما بابا تعالوا بسرعه راما اغمي عليها وبيشيلها وبيدخلها اوضتها وبيبدء يفوقها
فيفي: مالك يا حبيبتي في ايه اغمي عليكي من ايه
راما بتر: ها.مفيش انا بس من ضغط المذاكره ومش ب كويس بس ودا مجرد ارهاق اول ما هرتاح شويه هرجع احسن من الاول
طب اتصل يا روهان علي الدكتور عشان يطمنا اكتر
راما: لا يا ماما انا كويسه اهو
روهان: هو انا لسه هستني انا كلمته وهو بقي علي وصول
راما: لا يا روهان عشان خاطري انا كويسه ولو تعبت تاني كلمه عشان خاطري
طب خلاص مالك اهدي هكلمه واعتذر منه
هنا راما بتكون هديت شويه وبتقرر ان هي لازم تقول لعمر لان لو الحكايه اتكشفت كفايه اللي روهان بس هيع.مله فيها** يتبع الباقى شيق جداااا
تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي 👇

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top