عمار: نعم
سالم: عمار انا هخيرك ي عمار يتتجوز البنت دى ي إما والله العظيم ل هاخد أمك وهنروح مكان مفيش مخلوق هيعرف مكانا فيه ولا حتى انت
جيجى منتظرة رده خوفا ان يوافق
عمار بحيرة: طب يا بابا سيبنى أفكر انا جاى من الشغل تعبان ومش مركز
سالم بأمل: ماشى يا بنى ربنا يهديك
*وصلت فريدة الى المستشفى بخطى سريعة ومعها جوليا.
فريدة بدموع: ايه يا خالد بنتى مالها
خالد بأسف: للأسف نور مش هتخ”لف تانى يا طنط الخابطة كانت جامدة على الر”حم
فريدة بإنهيار: وللأسف ليه يا حق”ير عامل نفسك زعلان عليها اووى وأنت السبب ف كل اللى حصلها
حسبى الله ونعم الوكيل فيك ي شيخ
خالد بدأ يتصبب عرقا وتحدث بتوتر: أنا السبب ليه انا عملتلها ايه
فريدة بدموع: مش عارف عملتلها ايه انا لولا انسانة وعندى قلب كنت فضحتك قدام خطيبتك وعرفتها اصلك الوا”طى بس متفكرش اللى انت عملته ده هيعدى بالساهل وتركته ودخلت لتطمئن على نور ** يتبع الباقى شيق جداااا
تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي 👇