‘ عن اذنك…
مشيت أيلين وقبل ما تعدي من باب الأوضة قالها
” على فكرة الدريس جميل أوي…
فرحت أيلين من جواها… دي أول يعلق على لبسها… إلتفتله وابتسمت
‘ شكرا…
” جبهولك امتى ؟
‘ بعتهولي النهاردة…
” ذوقه حلو أوي… الظاهر كده بيحبك…
‘ اه بيحبني وأنا كذلك…
” ربنا يخليهولك…
ردت أيلين بإبتسامة خفيفة ومشيت… سليم بيبص على طيفها ومبتسم… قفل الباب وقلع هدومه…كان لسه مبتسم وبيفكر فيها وقال
” والله اخوكي ده يا بخته… عِرف يكسب قلبك… عقبالي بقا…
سليم فرح جدا لإنه خلاص لقي أيلين،،،،،،،،،،،، بدأ الجر*ح يزيد و*جعه بس استحمل عشانها
و راح على العمارة دي وسأل صاحبها عليها وقاله رقم الشقة
كان حاسس بتعب جامد وحاسس انه دايخ وراح على شقتها وخبط على الباب
‘ حاضر ياللي بتخبط استنى البس الطرحة… الآه
لبست الطرحة وفتحت الباب واتفاجئت لما لقيت سليم قدامي
كان تعبان وقميصه فيه دـm واتكلم بصعوبة وقالي
” أيلين…
قبل ما يكمل وقع على الأرض وفقد الوعي** يتبع الباقى شيق جداااا
تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي 👇