‘ مفيش…
” دخلتي اوضتي ليه ؟ بتعملي ايه هنا ؟
‘ مفيش والله… أنا بس كنت بقيس الدريس اللي بعتهولي اخويا…
” في اوضتي ؟!!
‘ اه لأن مرايتك اطول من مرايتي ف كنت عايزة اشوف شكل الدريس كله عليا واشوف اذا كان محتاج تظبيط ولا لا…
” من أول ما اتجوزتك وجيتي هنا… قولتلك الأوضة دي اياكي تدخليها… دي اوضتي… وأنا مبحبش حد يدخلها…
‘ خلاص أنا آسفة… مش هدخل هنا تاني…
” يلا اخرجي… واقفلي الباب وراكي…
جات تمشي أيلين راحت اتكعبلت في طرف السجادة… كانت هتقع بس سليم مسكها على آخر لحظة وقال بلهفة
” مش هتاخدي بالك كويس… انتي كويسة ؟
كانت أيلين واقعة في حضنه… رفعت وشها وبصتله بعيونها السودة الجميلة… بصلها سليم في عيونها… ودي كانت أول مرة يلاحظ إن عيونها جميلة بالشكل ده ورموشها طويلة… اتكسفت أيلين وبعدت عنه ** يتبع الباقى شيق جداااا
تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي 👇