جات رغد وهي لابسة قميص نوم ومعاها كاسين بير*ة… حطتهم على التراييزة وقالت وهي بتميل على كتفه وبتقلعه الجاكت
* يلا اشرب واتكيف عشان نعرف ننبسط الليلة دي…
” حاضر… بقولك هاتيلي كوباية مية لأني عطشان أوي ومينفعش أشرب البير*ة على ريق ناشف…
* حاضر يا روحي…
قامت دخلت المطبخ… وبسرعة سليم طلع من جيبه حبتين منوم مفعولهم طويل… حطهم جوه الكاس بتاعها قبل ما تيجي… رجعت وقعدت جمبه…
* المية اهي…
” تسلمي…
شرب سليم المية وشافها بدأت تشرب الكاس بتاعها…
* مش هتشرب الكاس بتاعك ولا ايه ؟
” الصراحة مش عايز…
* ليه ؟ نوعها حلو وهتعجبك…
” يستحسن حد يبقى فينا في وعيه… عشان افرض حد جالك…
رغد قربت منه وحاوطت رقبته بإيدها وقالت
* بحبك أوي ومن زمان نفسي تكون ليا…
” واهو بقيت ليكي…
ضحكت بسُكر وقربت وشها من وشه ولسه هتبو*سه… وقعت على الكنبة وفقدت وعيها تماما… سليم بَعَد عنها وتف عليها وقال
” وحدة قذ*رة ور*خيصة… اتجننتي شكلك لما فكرتي إني هقبلك اكون معاكي… هبلة أوي… أنا مستحيل اخو*ن أيلين أو اقرب من حد غيرها…
قام سليم قلب شقتها كلها على الصورة… دخل اوضتها وفتش في الدولاب… لغاية ما لقي صندوق صغير… دَوَر على المفتاح ولقيه تحت السجادة… فتح الصندوق ولقيظرف ابيض فتحه… لقي نفس الصورة اللي هددته بيها وناسخة منها كتير..** يتبع الباقى شيق جداااا
تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي 👇