” طيب…
سحبت ايدي من ايده… روحت ادور على تليفوني وملقتهوش…
‘ تليفوني فين ؟
” مفيش تليفونات يا أيلين… عايزة تتصلي بأخوكي ؟ مش هيحصل… هو لما يعرف إنك معايا ابقا يجي…
‘ يا سليم أنت هتستفيد ايه من ده كله ؟ أنت بتحلم لو محمد وافق ارجعلك…
” ميهمنيش رأيه… الكلام ده تقوليه لو كنا اتطلقنا فعلا… لكن محصلش اهو… يبقا لا محمد أو غيره هيقدروا ياخدوكي مني…
‘ اوووف… اطلع بره يا سليم !
بصلي بعصبية وخرج… حطيت ايدي علي بطني وقولت بألم
‘ مش وقته خاالص… اهو انتي اللي كنتي ناقصة !!
أيلين تعبت أكتر ونامت من التعب… سليم قاعد في الصالة… فجأة تليفونه رن وكان محمد… ابتسم بشَر ورد عليه
” ألو…
* لو وصلت لعندك هقت*لك يا ب*جح !
” مش تقول السلام عليكم الاول…
* فين اختي ؟!
” معايا في الحفظ والصون…
* يا سليم لو اختي مرجعتش هتزعل أوي…
” مش هترجع لانها مراتي أنا… مستحيل اسيبها ترجعلك بعد ما عرفت انها في بيت صاحبك…
* ولااااا احترم نفسك… اهو صاحبي ده انضف منك ومن اشكالك الو*سخة…
” ربنا يسامحك… أنا قولت اللي عندي… أيلين مش هترجعلك ولا هتخطي خطوة وحدة بره بيتي… ** يتبع الباقى شيق جداااا
تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي 👇