حاولت أسئلها مشت منين أو هي ساكنة فين لكنها مكانتش عارفة ولا فاكرة أي أماكن، ليام كان واقف يتفرج، قلتله يروح يجيب السونار وييجي، لما خرج طلبت منها ترفع الفستان عشان أشوف بطنها، ترددت ثانية لكن بلطف فهمتها إن لازم أكشف علي بطنها، لما رفعت الفستان شفت منظر مش هنساه طول حياتي، بطنها ملينة كدمات وسجحات لونها أصفر وبنفسجي وآثار خبطات وخربشات مالية بطنها كلها، سألتها إيه اللي حصل، قالتلي بغضب إنها مش عاوزة ( الكائن ) ده جواها، عاوزة تتخلص منه، عاوزة تخرجه منها !
كانت بتقول ده بخوف وبصريخ، مش عارفة ليه إستخدمت لفظ ( كائن ) بس أنا إتعودت أسمع حاجات غريبة هنا
في البداية فكرت حد بيضربها لكن باقي جسمها كان سليم، فإستنتجت إنها هي اللي بتضرب نفسها، سألتها ليه بتضربي نفسك وبتضربي البيبي، صرخت فيا بغضب وهي بتقول قلتلك أنا عاوزة أخرج الكائن ده، بيوجعني وبيؤلمني، عاوزة أخلص منه، ساعديني !
بدون تحذير رفعت إيديها الإتنين وقعدت تضرب نفسها في بطنها بقوة، حاولت أمنعها لكنها كانت أقوي مني، مع كل ضربة كانت بتضحك بقوة، كانت أقوي مني بكتير جدًا، ندهت علي ليام كتير بس الوغد ده مكانش هنا** يتبع الباقى شيق جداااا
تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي 👇