ملاك هزت راسها بلا وهي مرعوبة
جاد:متخافيش مفيش حد ورانا….
طلع موبايله وكلم سليم اخوه وقاله اللي حصل
جاد بحدة؛ اسمع اللي بقولك عليه يا سليم الحركة دي مش هتطلع من مسعود المهم ابعت لي حد العربية عطلت هستناك
سليم بسرعة:حاضر حاضر….
قفل الموبيل وبص لملاك غمض عنيه بضيق لكن حضنها وهو بيحاول يهديها
بعد ساعة.. في القصر
فاطمة كانت واقفه في المدخل وهي مرعوبة على جاد بعد ما مصطفي قالها ان في ناس ضربوا عليه نار
چنا كانت واقفه مع امها وهي بتمثل الخوف عليه
فاطمة بخوف وحزن:جيب العواقب سليمة يارب…. ** يتبع الباقى شيق جداااا
تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي 👇