؛ الزمي حدودك يا چنا ومتنسيش أن هي مراتي يعني زيك زيها
چنا بصدمه:ايه انت بتشبهني انا يا جاد بالجربوعه اللي فوق دي
جاد ببرود مستفز:
والله يا چنا مش انا اللي اصريت أن انا اتجوز مره تانيه وموش انا اللي بقول كده، ربنا اللي بيقول كده وده عدل ربنا وانا مقدرش اخالف فيه، واظن مش انا اللي كذبت تلات سنين….
سابها وطلع اوضته كانت هتموت من الغيره بس مش عليه كانت غيرانه من اللي أكياس اللي شايله
جاد دخل الأوضة كانت هادية جدا لقى ملاك نايمة وهي ضامة نفسها، اتنهد بضيق وهو بيحط الأكياس في جنب وبياخد هدوم علشان ياخد دش.
طلع بعد شوية وهو بينشف شعره، قرب منها وقعد جانبها على السرير وهو بيبصلها باعجاب… لكن فجأة اتنفض واتفزع من أفكاره وهو بيلوم نفسه وبيعنفها
:فوق يا جاد مش هتعمل كدا في نفسك مرتين….. بس لازم تفهمها اللي مطلوب منها علشان تخلص من الحوار دا…..
غمض عنيه بارهاق وبينام جانبها بدون ما يحس
تابع الفصل السادس..!!
للمتابعة اضغط متابعة القراءة:
تاني يوم الصبح
ملاك حست أنها متكتفه وكأن في حد مقيدها، فتحت عنيها بضيق لكن شهقت اول ما شافت جاد قريب جدا منها ونايمة على صدره
اتفزعت وقامت بسرعة وزقيته بطريقة خليته يقوم بنوم واستغراب…
جاد:في ايه؟
ملاك كانت بتبص له بغضب وضيق:
أنت انسان كداب وغشاش قلت انك مش هتقرب لي ودلوقتي ازاي اصحى القيك…. القيك نايم جنبي
جاد حط ايده على دماغه وهو مش فاكر ازاي أصلا نام لكن ابتسم باستفزاز
:مش فاهم برضو فين المشكلة…مش مفروض انتي مراتي ولا ايه
ملاك بغيظ:بس في اتفاق بينا ولا هو كان لعب عيال ولا ايه** يتبع الباقى شيق جداااا
تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي 👇