في أوضة جاد
فاطمة كانت قاعدة مع ملاك بتتكلم معها
فاطمة باعجاب:بس والله عنده حق يقع في غرامك ويحبك دا انتي زي القمر الصراحة مكنتش متخيلة انه ممكن يتجوز تاني بس فعلا دي قسمة ونصيب…
ملاك:ليه مكنتش متخيلة انه يتجوز تاني
فاطمة بتوتر:ها؟ لا أبدا أصله كان رافض موضوع الجواز دا و…
ملاك بمقاطعة وهدوء:بيحب مراته؟
فاطمة ابتسمت بحب ومسكت ايدها
:بصي يا ملاك انا ارتحت لك وهقولك الصراحة جاد يبقى ابنى وأنا اكتر واحدة عارفه يمكن يبان معندوش قلب بس دا بسبب التجارب اللي مر بيها في حياته بس والله طيب اوي
و لو عايزاه تحافظي على جوازكم مقالكيش دخل بچنا….
ملاك ملقتش وحست ان چنا مهمة بالنسبه له وكمان واضح انه بيحبها من طريقه والدته لكن مش فارق معها كتير.
جاد كان طالع السلم چنا كانت مستنيه لحد ما عدي أدام اوضتهم خرجت بسرعة وقفت ادامه وحطت ايدها على صدره
وحشتني يا جاد… ** يتبع الباقى شيق جداااا
تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي 👇