نزل جاد من العربية بهيبة وهو بيبص للمكان باستعلاء.
الحارس الشخصي وقف جانبه
جاد:خليك هنا….. وانا شوية وهنزل
و لهذا نجد جاد طلع للبيت بهيبة باين عليه وعلى شخصيته بايت في عيونه القوة
في اوضة ملاك
لابست دريس ازرق سماح جابته ليها جديد، ابتسمت بحزن لان بقالها كتير ملبستش هدوم جديدة… بصت في المراية لنفسها برضا
“ملاك بطلة الرواية 19سنة عايشة مع اخوها ومراته اللي دايما بتحقد عليها وبتغير من جمالها الرباني
شعرها اسود ناعم، عيونها خضراء واسعة بشرتها بيضاء خدودها الوردي جميلة جدا”
فاقت ملاك من شرودها على صوت مرات اخوها بحقد
=أنجز يا غندوره مش هتفضلي واقفه أدام المراية كتير… جاد بيه برا
دخل جاد البيت وقلع نضارته الشمس بغرور وبيبص على المكان بستحقار.
هي فين.
خالد ثواني يا باشا وجايه** يتبع الباقى شيق جداااا
تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي 👇