قصة حماتي كامله

وصلت عند باب الشقة وفضلت واقفة مكاني مترددة … اخبط ولا امشي …. افتكرت إني معايا المفتاح ف شنطتي … شنطتي اللي الحمد لله إني أخدتها وأنا نازلة ….. طلعت المفتاح وفتحت الشقة براحة …… شكلهم مش موجودين …. وبعد ما دخلت سمعت همسات مش واضحة ….. قربت من أوضة حماتي … ما أنا متعودة إن الألغاز كلها ف الأوضة دي …… بس المرة دي مفيش صوت طالع منها …. روحت عند اوضتي أنا ووليد …..

الباب كان مقفول كالعادة …. بس كان ف صوت طالع منها …. قربت بِراحة خالص عشان اسمع أكتر … والمصيبة إني سمعت نفس صوت المرة اللي فاتت …. نفس الذبذبات الغريبة. …. وبرضه وليد بيتكلم معاه …. ماكنش ينفع أهرب زي المرة اللي فاتت …. لازم المرة دي أشوف بعيني كل حاجة ….. عشان كدا فتحت الباب عليه فجأة ….. بس المفاجأة…مفيش ف الأوضة غير وليد بس…. وأول لما شافني اتصدم وظهر على ملامحه الذهول وقالي:
……. ملك …. جيتي امتى
قلت له بعصبية:
….. هو فين اللي بتتكلم معاه ده …. أنا عارفة كل حاجة
صدمتي زادت لما سمعت الصوت المخيف تاني …. سمعته بيقول:** يتبع الباقى شيق جداااا
تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي 👇

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top