قصة حماتي كامله

ماكنتش بتتطلع برا اوضتها نهائي … واللي كان مساعدها على كدا إن اوضتها كانت واسعة جدا وفيها حمام خاص بيها …. كانت بتتحرك فيها بصعوبة …. التعب كان واضح جدا عليها … كان نفسي اقرب منها أوي… بس خوفي وقلقي كانوا أكبر مني …. واللي زود خوفي أكتر رجوع وليد مرة تانية قبل ميعاد انتهاء شغله…. وبرضه عمل زي المرة الفاتت. …دخل على أوضة حماتي وقفل الباب وبعدها نزل من غير كلام خالص …….
والكلام ده كان بيتكرر يوميا …. كان كل ليلة يقوم ويروح اوضتها من غير ما احس….. وف النهار يسيب شغله ويرجع مخصوص عشانها وبرضه يقفل الباب عليهم …. ده غير أنواع البخور اللي كان بيجيبها كل يوم ويطلب مني أبخر منها …..كنت بنفذ كل طلباته … من غير كلام ولا أسئلة ….كنت هادية جدا قدامهم بس ف الحقيقة كنت بمoت كل يوم من الرعب …… كنت حاسة إني عايشة مع ناس غامضة … ناس غريبة الأطوار. … مع أنهم كانوا كويسين جدا معايا بس غصب عني خُفت منهم …. ده أنا ما خُفتش من مرات أبويا بالشكل ده …. أصل سعاد كانت واضحة معايا … مرات أبويا وبتكرهني …. إنما وليد ومامته ناس غريبة … طيبين أوي وف نفس الوقت مُريبين …..** يتبع الباقى شيق جداااا
تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي 👇

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top