-اتفضل شوف …شوف بعينيك اللي باعتاه الست والدتك …هي قالتلي وانا مصدقتش …
مسك محمود التليفون وبص فيه وهو مصدوم لقي فيديو ليه وهو بيعترف برهف بحبه …
حط أيديه علي وشه بتعب …بصتله وانا ببكي وقولت :
-تقدر تفهمني ايه الفيديو ده …تقدر تنكر انك كنت بتحب رهف وانت بتقول انك بتحبني ….يا تري انا كنت البديل ليها ….
قعد محمود وقال بهدوء:
-لما قولتيلك هل امي بتضايقك رديتي وقولتي لا ….ليه مقولتيش الحقيقة …ليه انكرتي …
-وايه علاقة ده بسؤالي!!!
-ردي يا ميرفت …ليه كد”بتي …
بلعت ريقي وانا بمسح دموعي وقولت:
-عشان معملش مشا”كل ما بينكم …مش عايزة حد يشاور ويقول اني جيت افرق ما بينكم أنا مش كده …
اتنهد محمود وقال:
-وعشان كده قررتي انك تسكتي عن حقك صح ؟!
بصيت للأرض فكمل هو:** يتبع الباقى شيق جداااا
تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي 👇