قرأت والدة الخطيب تاريخ الميلادوعرفت سنها 34؟
ثم قالت: لا.. لا ..لم أكن أعلم أنكي كنت بهذا العمر. أود أن يتزوج ابني من فتاة أصغر منه بخمسة أعوام ،
وليست امرأة تبلغ من العمر 34 عامًا ، لأنني أريد أن يكون لدي
لست متأكدة من قدرتك على الحمل في مثل عمرك “.
ثم أخذت ابنها وغادروا …
تبعها ابنها دون أن يتكلم
** طاعة والدينا لا يعني قبول الظلم أو قبول تحطيم القلوب ، فالابن بحاجة إلى رد وتبرير ، لكنه تبع والدته ، فغادروا.
الفتاة المسكينة دخلت في اكـtئاب.حـzن.ألم وبكاء لفترة طويلة جدا ،ثم قررت أن تذهب لأداء العمرة ،
دفعت والداتها تكاليفها للذهاب مع حابها كمحرم ، فقط لتخفيف آلامها.فذهبت لأداء العمرة ،
بكت كثيرا ، ودعت كثيرابعد أدائها العمرة رجعت لوطنها
عندما نزلت من الطائرة ، تحاول الحصول على حقائبها ،جاء رجل لمساعدتها حتى هو معتمر ، شعرت أنه كان مؤدبًا جدًا ،
حملت حقائبها ثم غادرت.
عند خروجها من المطار وجدت أختها وزوج أختها في انتظارها ،ركبت السيارة ،** يتبع الباقى شيق جداااا
تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي 👇