.
عند ام جابر كانت قاعد وقدامها نار وبتعمل ما حرمه لله ولاشراك بيه … فتحت عنيها بخوف لقيت شئ واقف قدامها… جسمه انسان وراس خروف و لونها احمر.. رجعت لورا بخوف
: اا.. انا عملت الي عليا… حرك رجلها بغضب وهو ناوي يهجم عليها
: كان بينا اتفاق والي يلعب معاي نهايته الموت… فجاء انقض عليها ودخل قرونه في ابطنها…. ام جابر وهي بتلفظ انفاسها لاخيره.. طلع خجر مسموم وحطته في راسها… ودي كانت نهيتمهم
…. عند فارس بص لقمر الي في حضنه و باس راسها
.
: مبروك يا حبيبتي
قمر بخجل: لله يبارك فيك
فارس اتنهد: اخيرا هنعيش في سعاده…….
تمت