اللى جه فى بالى بعد ماقريت الرسالة ان اكيد زياد ابننا عن امى واختى شريفة سبقت ناهد على هناك لكن السر الالهي طلع قبل ماتروح ، فى وسط مابكنت بملي عيني من ناهد ، لقيت الدكتور رجع تانى وبص على رقبتها ، لقى فى علامات حمرا على رقبتها ، قالى :
= انا اسف يااستاذ حسين ومقدر اوى اللى انت فيه ، لكن انا مضطر ابلغ القسم لان الموضوع فيه شبهة جنائية
يعنى ايه؟!
= يعنى ممكن يكون اللى حصل ده بفعل فاعل
. مين اللى هيعمل كده؟!! ، وعلشان ايه ؟ ، لا يادكتور انت اكيد غلطان
= لو سمحت يااستاذ حسين انا بنفذ شغلى بعد اذنك ، وياريت تبعد عن الجثة لو امكن
.. جثة ايه دى مراتى !! ، انت بتقول ايه ؟ مش هسيبها ابدًا
سبتلك هدية جميلة فى البيت** يتبع
تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي 👇