مرت الايام و هو مش مدينى فرصة عشان افكر و اخد قرارى كل يوم يجيب معاه حجات حلوه ليا انا و بنتى .. مرة ورد مرة عصاير و حلويات و مرة شكولاتات و يديها لبنتى و يقولها دى عشانك يا جنى.. قوليلى بابا يا جنى .. انتى حبيبتى يا جنى و يبوسها و يقولها ربنا يهديكى عليا يا جنى و يبصلى و انا عاملة نفسى مش فاهمة ..
كذا مرة اتصل بيا و قالى متعمليش اكل النهارضة انا عازمك برة و نقضى اليوم كلو برة و لما نروح بيتنا يقوم يحضن جنى و يقولها خلى بالك من ماما يا جنى و يدخل اوضة
مرة صحيت باليل متاخر عشان اشرب و كنت لابسه هدوم خفيفة بتاعت النوم ومكنتش متوقعة انى القاه في المطبخ
خضنى ..
قالى : ايه مالك شوفتى عفريت ..
قلت : لا مش متوقعة انك تكون هنا
قالى : عطشت و قومت اشرب
سكت و اتكسفت عشان لبسي
تابع القراءة كامله بالضغط على الجزء التالي 👇