فأمسكها من خصرها وقام بمساعدتها فى الوقوف
ريحانه بتوتر من اقترابه : أنا ك كويسة متشكرة
ولكن زين كان فى عالم اخر كان قلبه يدق بعنف من قربه منها اول مرة يشعر هذا الشعور رغم انه يعرف فتيات كثيرة ولكن اول مرة يحدث له هذا كان يحفر ملامحها فى عقله ….كم هى جميلة وهى خجلة
فكانت ريحانه ايضا تشعر بالدفئ والحنان من قربه وكان قلبها هى ايضا يدق كالطبول… اطالا النظر بأعين بعض لفترررة لا يعرفا كم مر من الوقت على هذا الحال ولكن افاقا من شرودهما على صوت ناديين وهى تصرررخ …….
فى فيلا زاهر بيه
قام بدعوة عدد بسيط من اصدقائه لحضور كتب الكتاب
وصل كلا من نعيم وحمزة والمأذوون
بعد السلام …… يتبع باقى القصة مشوق جدا
اضغط بالاسفل لقراءة باقى القصة