وهى هتكون زى الفراشة بين ايديك هى بس عشان كانت عايشة ف امريكا وكده ف تلاقى طريقتها زيهم بس انت احتويها وغيرها للأحسن ….انما هى ما فيش اطيب منها حافظ عليها يا بنى انا مديلك اغلى جوهرة ف حياتى
حمزة لا ينكر من النظرة الاولى انها دخلت قلبه وقلبها دق بعنف عندما رأها فملامحها كالاطفال تجذب اى شخص للنظر اليها وعندما رأها تبكى تمزق قلبه عليها فيبدو ان كلام والدها صحيح انها حقا بريئة .
حمزة : ان شاء الله يا عمى ربنا يقدم اللى فى الخير وبنت حضرتك ف عنيا متقلقش
زاهر بحب فهو احب حمزة كأنه ابنه : تسلم عينيك يا حبيبى
نعيم : طب نستأذن احنا بقى يا زاهر عشا نلحق نجهز بليل** يتبع
اضغط بالاسفل لقراءة باقى القصة